السبت، ٣٠ نيسان ٢٠١١
الجمعة، ١٥ نيسان ٢٠١١
Riposi in pace .. Vittorio
علا شكرا على الصورة .. صاروا اتنين ! |
كان أسبوعا من جهنم
فرحة وعدتني بالمجيء فيه .. و علقت بالطريق
ايميل شهد معي أفراحي و انكساراتي .. سرق
أحبة يبكون خوفهم و ضعفهم و حاجتهم .. في البعد
و كان الأمس الأسوء مطلقا ..
مليئ بالخذلان .. بالإحباط .. بالغضب .. و أشياء أخرى
و أقرر لن اكتب ..
و لصرف انتباه نفسي عن نفسي في ليلة الأرق
أهرب إلى عالمي الإفتراضي
" فيتوريو أريغوني "
أجد الدنيا تصطبغ باسمك
و صورك بغليونك ووشم المقاومة
ثم فيديو اختطافك ..
و أخيرا كلمات ترثيك ..
و جروبات تعتذر !
اقرأ سيرتك في أعوام عمرك القليلة الست و الثلاثين ..
جئت قفصنا المحاصر على سفينة كسر حصاره .. كيف ستغادره ؟
كتبت لنا كتابا دعوت إلى إنسانية من اجلنا فيه .. و انت من يكتب لك؟
"استوقفتني الفرحة في عينيك و أنت تحمل جواز سفرك الجديد "الفلسطيني
تلك الفرحة التي غيّبوها في السواد ..
سواد قلوبهم قبل سواد العصبة التي ألبسوك إياها
تقبيلك ثرى وطن يهرب منه ابناؤه و لعلهم يحلمون بإيطاليا "منفى" لهم .. موجع !
ابحث في يديك عن خاتم يشي بأحد ينتظرك .. أحد وعدته أن تعود
من قال أن غياب الخواتم يعني لا وجودهم ؟
أتنهد
لم تطل ضيافتك في ملك الرحمن على أرضه ..
لكنك ان شاء الله في جنته .. ان شاء الله
قتلتك فوق التراب في دنياهم و طغيانهم يعمهون ..
أشقاهم الله ..
أشقاهم الله ..
أشقاهم الله !
هديل
اقتبس من أخي جملته "اطفئوا العالم أريد أن أنام" .. وين الزر ؟
اقتبس من أخي جملته "اطفئوا العالم أريد أن أنام" .. وين الزر ؟
السبت، ٩ نيسان ٢٠١١
الجمعة، ١ نيسان ٢٠١١
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)